تعتبر مشاريع مجموعة الغدير من اكبر المشاريع الاقتصادية في المملكة العربية السعودية منذ بداية عام
1960
1381 م /
هـ حيث بدأت نشاطها
الاستثماري
في قطاع المقاولات العامة بتنفيذ العديد من المشاريع
العملاقة في المنطقة الشرقية وربوع المملكة مثل مشروعات الكهرباء والطاقة وعمليات التنقيب والتحجير
ـ وقد تطورت اعمال المجموعة على مدى ونقل المواد الخام لمصانع الاسمنت وأعمال صيانة المعدات والخراطة
اكثر من خم
سون عاما من يد المؤسس الشيخ ياسين
بن
محمد الغدير رئيس المجموعة
رحمه الله
لتصبح من
اكبرالشركات التي تضم استثمارات
تجارية وصناعية وزراعية
وال .. بانشاء مؤسسة للمقاولات الانشائية
متخصصة
بتنفيذ اعمال المب
اني الخرسانية والهياكل المعدنية
.. ومن ثم مزارع دواجن لا
تم تطويرها نتاج بيض المائدة
على مدار اكثر من خمس و
أربعون
عاما وفقا لاعلى التقنيات الحديثة
تغطي جزء كبير من حاجة السوق في
المملكة
.
ا وانشاء مصنعا لأعلاف الدواجن والماشية ومركزاته
ومصنعا لاطباق البيض
ومحطات لتعبئة الشعير
في كلا من محافظة
الإحساء
والجبيل الصناعية
وميناء الدمام
تعبئة في المنطقة الشرقية ومصنعا لأكياس ال
والخيوط
والمنسوجة من مادة البولي بروبلين
لانتاج اكياس تعبئة الدقيق ومشتقات القمح والاعلاف
،
و
تم قد
واد التغليف تطوير صناعة البلاستيك لدى المجموعة بانشاء مصنعا لم
مصفحة حراريا
ومصنعة من مادة البولي
بروبلين
لتعبئة الاسمنت
ومواد البناء بمختلف انواعها وقد
تم افتتاحه
2009 عام
م كواحدا من اكبر المصانع
المتخصصة في
الشرق الاوسط
و
يصدرانتاجه
لاكثر من
26
دولة ع
ربية واسيوية وافريقية
واوربية
وفقا لاعلى
المواصفات
العالمية
.
وتسعى مجموعة الغدير لخدمة عملائها داخل
وخارج
المملكة
بتوصيل منتجاتها عبر اسطول تمتلكه لنقل
بضائعها لكافة عملائها في شتى انحاء المملكة
ودول الخليج
.
وقد قامت مجموعتنا بالسعي الدائم
والدؤوب في تحقيق مآربها من خلال المشاريع الصناعية
الكبير فقامت
بانشاء مصنع اخر مكمل لمصنع الغدير لاطباق البيض ـ وهـو مصنع الغدير
– ( ورق) للمنتجات الورقية
على احدث
طراز في انتاج اطباق بيض ورقية ذات سعات مختلفة لك
ي
تواجه حاجة السوق الحديثة من اطباق
مقولبة
وحوامل ورقية
،
كما قامت بانشاء مصنع للاعلاف في مدينه الجبيل
-
تزامنا مع الكثافة الكبرى لحاجة
الأسواق
من الاعلاف والشعير
، كما يوجد لدينا مصنع لانتاج الاسمده
وكذلك لسد حاجة المستهلك من السماد العضوي
في بلادنا .
مجموعتنا من كبرى الشركات على مستوى الم
ملكة ودائما تحاول سد حاجة المستهلك في بلادنا
من السلع
التي تنتجها والفائض يصدر الى الخارج